تتبني مشروعات الصدقة الجارية لدعم القرى والنجوع الفقيرة وتوفير حاجاتهم من المياة و اساسيات الحياة المياة أصل حياتنا و هي نعمة عظيمة بها تنطلق حياة كل المخلوقات ككل وحياة البشر على وجه الخصوص تصور أن يغفر الله لك ذنوبك فقط بمجرد سقي الماء. فقد جاء في الصحيحين وغيرهما من رواية أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا أنه عليه الصلاة والسلام قال: “بينما رجل يمشي فاشتد عليه العطش فنزل بئرا فشرب منها ثم خرج فإذا هو بكلب يلهث يأكل الثرى من العطش، فقال: لقد بلغ هذا مثل الذي بلغ بي، فملأ خفه ثم أمسكه بفيه ثم رقي فسقى الكلب، فشكر الله له فغفر له، قالوا يا رسول الله: وإن لنا في البهائم أجرا؟ قال: في كل كبد رطبة أجر.
تتبني مشروعات الصدقة الجارية لدعم القرى والنجوع الفقيرة وتوفير حاجاتهم من المياة و اساسيات الحياة
وصلات المياه تساهم في توفير المياه الصالحة للشرب للمنازل والشركات.
حفر الآبار يساهم في توفير المياه الصالحة للشرب للمجتمعات الفقيرة.
مشروع الزيتون يساهم في توفير الغذاء ودخل للمزارعين.
تتبني مشروعات الصدقة الجارية لدعم القرى والنجوع الفقيرة وتوفير حاجاتهم من المياة و اساسيات الحياة
محطات المياه تساهم في توفير المياه الصالحة للشرب للمجتمعات الكبيرة.
بئر مياة
وصلة مياة
نخلة خير
قوافل طبية و خيرية
محطات مياة
شجرة زيتون